زيت الخروع و فوائده
زيت الخروع
يرجع تاريخ زيت الخروع إلى قديم الزمن، حيث استخدمه المصريون لأغراض علاجيّة متعدّدة بعدما اكتشفوا فوائده الصحية المذهلة، وزيت الخروع زيت نباتيّ يُستخرج أساساً من عصر بذور نبات الخروع، وهو زيت يمتاز بكثافته ولزوجته العالية، كما أنّه ذو لون شفاف في الغالب وأحياناً يميل قليلاً على الأصفر الفاتح، ليس له رائحة عموماً باستثناء بعض الأنواع المصنعة ذات رائحة خفيفة وغير محددة، وتأتي خصائصه العلاجية من احتوائه على مجموعة من الأحماض الدهنية الأحادية غير المشبعة التي تفيد في علاج مختلف المشكلات الصحية، كما يدخل الخروع في تصنيع الكثير من المواد الأخرى كالأدوية والصابون والبلاستيك والدهانات والأحبار والشمع والعطور أيضاً.
فوائد زيت الخروع
يفيد زيت الخروع بشكل أساسي في تليين الأمعاء وعلاج مشكلة الإمساك المستعصية التي لم تعالجها الملينات، فهذا الزيت من أقوى مسهلات الأمعاء ويمكن خلطه بعصير البرتقال أو التوت لتحسين مذاقه المر غير المستحب، كما أنّه يخلّص الجهاز الهضميّ من الالتهابات الناتجة عن الإمساك المزمن، كما له عظيم الأثر في التخلص من مشكلة البواسير الشرجية الناتجة عن الإمساك وتخفيف آلامها والتهاباتها.
يساهم في علاج الالتهابات الجلدية، البكتيرية، والفطرية، ويمنع تكاثرها؛ لاحتوائه على أحماض مضادة للالتهابات مثل حمض انديسيلينيك وحمض الريسينولييك.
يحسّن من مظهر البشرة ويزيد من نضارتها وتألّقها، إذ يمكن استخدامه لتنظيف البشرة من الأوساخ العالقة، والبثور، والحبوب، كما أنّه يعالج مشاكل البشرة الجافة ويساعد على ترطيبها ويزيد من نعومتها وحيويّتها، كما يمنع ظهور التجاعيد الدالّة على التقدّم في السن.
يطيل الشعر، ويقوّيه، ويمنحه اللمعان ونعومة الحرير، كما يحافظ على سلامة فروة الرأس؛ لاحتوائه على فيتامينB2 وأحماض الأوميغا 3، كما لديه خصائص مضادّة لفطريات الفروة المسبب الرئيسيّ لتساقط الشعر وظهور القشرة.
يعالج مشاكل المفاصل، فهو مفيد لتخفيف آلام الروماتيزم والنقرس؛ لغناه بأحماض علاجية كالأوليك واللينوليك.
يزيل التهابات العين واحمرارها والتهيّج الناتج عنها عند طريق استخدامه كقطرة عين طبيعية معالجة للالتهابات.
يعالج الثآليل والبقع الداكنة والشامات التي تعلو الوجه واليدين ويزداد ظهورها مع تقدّم السن، وذلك بدهن البقعة السمراء بالقليل من الزيت مع تكرارها مرّتين يوميّاً حتى تزول تماماً، كما يفيد في إزالة مسامير اللحم.
يحسن من صحة الأظافر، ويزيل تشقّقاتها، ويمنحها اللمعان والنعومة.
يعالج النزلات الصدرية الحادّة والسعال وضيق النفس، بحيث يتم دهن منطقة الصدر بالخروع بعد تسخينه قليلاً مرّة واحدة قبل النوم، ويفضّل خلط زيت الخروع بمادة التربنتين للحصول على أفضل النتائج.
زيت الخروع
يرجع تاريخ زيت الخروع إلى قديم الزمن، حيث استخدمه المصريون لأغراض علاجيّة متعدّدة بعدما اكتشفوا فوائده الصحية المذهلة، وزيت الخروع زيت نباتيّ يُستخرج أساساً من عصر بذور نبات الخروع، وهو زيت يمتاز بكثافته ولزوجته العالية، كما أنّه ذو لون شفاف في الغالب وأحياناً يميل قليلاً على الأصفر الفاتح، ليس له رائحة عموماً باستثناء بعض الأنواع المصنعة ذات رائحة خفيفة وغير محددة، وتأتي خصائصه العلاجية من احتوائه على مجموعة من الأحماض الدهنية الأحادية غير المشبعة التي تفيد في علاج مختلف المشكلات الصحية، كما يدخل الخروع في تصنيع الكثير من المواد الأخرى كالأدوية والصابون والبلاستيك والدهانات والأحبار والشمع والعطور أيضاً.
فوائد زيت الخروع
يفيد زيت الخروع بشكل أساسي في تليين الأمعاء وعلاج مشكلة الإمساك المستعصية التي لم تعالجها الملينات، فهذا الزيت من أقوى مسهلات الأمعاء ويمكن خلطه بعصير البرتقال أو التوت لتحسين مذاقه المر غير المستحب، كما أنّه يخلّص الجهاز الهضميّ من الالتهابات الناتجة عن الإمساك المزمن، كما له عظيم الأثر في التخلص من مشكلة البواسير الشرجية الناتجة عن الإمساك وتخفيف آلامها والتهاباتها.
يساهم في علاج الالتهابات الجلدية، البكتيرية، والفطرية، ويمنع تكاثرها؛ لاحتوائه على أحماض مضادة للالتهابات مثل حمض انديسيلينيك وحمض الريسينولييك.
يحسّن من مظهر البشرة ويزيد من نضارتها وتألّقها، إذ يمكن استخدامه لتنظيف البشرة من الأوساخ العالقة، والبثور، والحبوب، كما أنّه يعالج مشاكل البشرة الجافة ويساعد على ترطيبها ويزيد من نعومتها وحيويّتها، كما يمنع ظهور التجاعيد الدالّة على التقدّم في السن.
يطيل الشعر، ويقوّيه، ويمنحه اللمعان ونعومة الحرير، كما يحافظ على سلامة فروة الرأس؛ لاحتوائه على فيتامينB2 وأحماض الأوميغا 3، كما لديه خصائص مضادّة لفطريات الفروة المسبب الرئيسيّ لتساقط الشعر وظهور القشرة.
يعالج مشاكل المفاصل، فهو مفيد لتخفيف آلام الروماتيزم والنقرس؛ لغناه بأحماض علاجية كالأوليك واللينوليك.
يزيل التهابات العين واحمرارها والتهيّج الناتج عنها عند طريق استخدامه كقطرة عين طبيعية معالجة للالتهابات.
يعالج الثآليل والبقع الداكنة والشامات التي تعلو الوجه واليدين ويزداد ظهورها مع تقدّم السن، وذلك بدهن البقعة السمراء بالقليل من الزيت مع تكرارها مرّتين يوميّاً حتى تزول تماماً، كما يفيد في إزالة مسامير اللحم.
يحسن من صحة الأظافر، ويزيل تشقّقاتها، ويمنحها اللمعان والنعومة.
يعالج النزلات الصدرية الحادّة والسعال وضيق النفس، بحيث يتم دهن منطقة الصدر بالخروع بعد تسخينه قليلاً مرّة واحدة قبل النوم، ويفضّل خلط زيت الخروع بمادة التربنتين للحصول على أفضل النتائج.