3 أسئلة جعلته يترك الصلاة ! *القصة بالداخل*
بسم الله الرحمن الرحيم
يقال أن هناك شاب ذهب للدراسه في أحد البلاد الشيوعية وبقي فترة من الزمن ثم رجع لبلاده واستقبله أهله أحسن استقبال ؛ولما جاء موعد الصلاة رفض الذهاب الى المسجد ؛و قال : لا أصلي حتى تحضروا لي أكبر شيخ يستطيع الإجابة على أسئلتي الثلاثه ..
أحضر الأهل أحد العلماء ؛فسأل الشاب ماهي أسئلتك قال الشاب : وهل تظن باستطاعتك الإجابة عليها ؛ عجز عنها أناس كثيرون قبلك ..
قال الشيخ : هات ما عندك ونحاول بعون الله ..
قال الشاب : أسئلتي الثلاثة هي :
الأول : هل الله موجود فعلاً؟ واذا كان كذلك أرني شكله؟
والثاني : ماهو القضاء والقدر؟
والثالث : إذا كان الشيطان مخلوقا من نار؛ فلماذا يلقى فيها و هي لن تؤثر فيه ؟
وما ان انتهى الشاب من الكلام حتى قام الشيخ وصفعه صفعة قوية على وجهه ؛جعلتته يترنح من الألم ..
غضب الشاب وقال : لما صفعتني هل عجزت عن الإجابة ؟
قال الشيخ : كلا ؛وانما صفعتي لك هي الإجابة ..
قال الشاب :لم أفهم ..
قال الشيخ : ماذا شعرت بعد الصفعة؟
قال الشاب : شعرت بألم قوي ..
قال الشيخ : هل تعتقد أن هذا الألم موجود؟
قال الشاب : بالطبع وما زلت أعاني منه.
قال الشيخ : أرني شكله ؟
قال الشاب : لا أستطيع !
قال الشيخ : فهذا جوابي على سؤالك الأول كلنا يشعر بوجود الله بآثاره و علاماته ولكن لا نستطيع رؤيته في هذه الدنيا ..
ثم أردف الشيخ قائلا : هل حلمت ليلة البارحة أن أحدا سوف يصفعك على وجهك ؟
قال الشاب : لا !!
قال الشيخ : أو هل أخبرك أحد بأنني سوف أصفعك أو كان عندك علم مسبق بها ؟
قال الشاب : لا !!
قال الشيخ : فهذا هو القضاء والقدر لاتعلم بالشيء قبل وقوعه ..
ثم أردف الشيخ قائلاً : يدي التي صفعتك بها مما خلقت ؟
قال الشاب : من طين .
الشيخ : وماذا عن وجهك ؟
قال الشاب : من طين أيضا !
الشيخ : ماذا تشعر بعد أن صفعتك؟
الشاب : أشعر بالألم..
الشيخ : تماماً ؛ فبالرغم من أن الشيطان مخلوق من نار؛ لكن الله جعل النار مكانا األيماً للشيطان ..
بعدها اقتنع الشاب وذهب للصلاة مع الشيخ وحسن اسلامه بعدما أزيلت الشبهات عن عقله ..
بسم الله الرحمن الرحيم
يقال أن هناك شاب ذهب للدراسه في أحد البلاد الشيوعية وبقي فترة من الزمن ثم رجع لبلاده واستقبله أهله أحسن استقبال ؛ولما جاء موعد الصلاة رفض الذهاب الى المسجد ؛و قال : لا أصلي حتى تحضروا لي أكبر شيخ يستطيع الإجابة على أسئلتي الثلاثه ..
أحضر الأهل أحد العلماء ؛فسأل الشاب ماهي أسئلتك قال الشاب : وهل تظن باستطاعتك الإجابة عليها ؛ عجز عنها أناس كثيرون قبلك ..
قال الشيخ : هات ما عندك ونحاول بعون الله ..
قال الشاب : أسئلتي الثلاثة هي :
الأول : هل الله موجود فعلاً؟ واذا كان كذلك أرني شكله؟
والثاني : ماهو القضاء والقدر؟
والثالث : إذا كان الشيطان مخلوقا من نار؛ فلماذا يلقى فيها و هي لن تؤثر فيه ؟
وما ان انتهى الشاب من الكلام حتى قام الشيخ وصفعه صفعة قوية على وجهه ؛جعلتته يترنح من الألم ..
غضب الشاب وقال : لما صفعتني هل عجزت عن الإجابة ؟
قال الشيخ : كلا ؛وانما صفعتي لك هي الإجابة ..
قال الشاب :لم أفهم ..
قال الشيخ : ماذا شعرت بعد الصفعة؟
قال الشاب : شعرت بألم قوي ..
قال الشيخ : هل تعتقد أن هذا الألم موجود؟
قال الشاب : بالطبع وما زلت أعاني منه.
قال الشيخ : أرني شكله ؟
قال الشاب : لا أستطيع !
قال الشيخ : فهذا جوابي على سؤالك الأول كلنا يشعر بوجود الله بآثاره و علاماته ولكن لا نستطيع رؤيته في هذه الدنيا ..
ثم أردف الشيخ قائلا : هل حلمت ليلة البارحة أن أحدا سوف يصفعك على وجهك ؟
قال الشاب : لا !!
قال الشيخ : أو هل أخبرك أحد بأنني سوف أصفعك أو كان عندك علم مسبق بها ؟
قال الشاب : لا !!
قال الشيخ : فهذا هو القضاء والقدر لاتعلم بالشيء قبل وقوعه ..
ثم أردف الشيخ قائلاً : يدي التي صفعتك بها مما خلقت ؟
قال الشاب : من طين .
الشيخ : وماذا عن وجهك ؟
قال الشاب : من طين أيضا !
الشيخ : ماذا تشعر بعد أن صفعتك؟
الشاب : أشعر بالألم..
الشيخ : تماماً ؛ فبالرغم من أن الشيطان مخلوق من نار؛ لكن الله جعل النار مكانا األيماً للشيطان ..
بعدها اقتنع الشاب وذهب للصلاة مع الشيخ وحسن اسلامه بعدما أزيلت الشبهات عن عقله ..